في زمن تتعالى فيه الحاجات وتتضاعف فيه التحديات، تظهر مبادرات إنسانية رائدة تضيء شموع الأمل في قلوب الناس. مؤسسة الأميرة ريم بنت الوليد بن طلال هي واحدة من هذه المبادرات المباركة التي تسعى بصدق وإخلاص إلى تحسين حياة المحتاجين وتحقيق مستقبل أفضل لهم.
صاحبة السمو الملكي الأميرة ريم بنت الوليد بن طلال، سيدة أعمال وناشطة اجتماعية تحمل على عاتقها رسالة نبيلة تتمثل في خدمة المجتمع والوقوف بجانب الفئات الضعيفة والمحرومة. آمنت منذ وقت مبكر بقوة العطاء وأهمية العمل الخيري، ومن هذا الإيمان ولدت مؤسستها الخيرية.
تهدف مؤسسة الأميرة ريم إلى دعم المحتاجين من خلال تقديم مساعدات مباشرة وفعالة، تركز على:
- توفير الاحتياجات الأساسية للأسر الفقيرة.
- مساعدة الأرامل والمطلقات في تحمل أعباء الحياة.
- دعم المقبلين على الزواج من ذوي الدخل المحدود.
- تمويل المشاريع الصغيرة لتمكين الأفراد اقتصاديًا.
- تقديم الدعم للأيتام والمرضى وأصحاب الاحتياجات الخاصة.
كيف تعمل المؤسسة؟
تعتمد المؤسسة على منهج شفاف وإنساني في تقديم المساعدات، حيث يمكن لأي شخص محتاج التواصل معها عبر الرقم الرسمي المخصص لطلبات الدعم. يتم دراسة كل حالة بعناية، وتُقدَّر الحاجات بحسب الوضع المعيشي والاجتماعي للفرد أو الأسرة.